السلآم ععليكم
كيف الحححــآل ؟!
هل ماتزال الفتاة في عالمنا العربي تعاني من عدم قرتها على التصرف بحرية وتسلط الإخوة؟
فنحن نعلم أن لكل مجتمع عادات و تقاليد لا يمكن أن نتجاهلها أو أن نتمرد عليها ولكن لماذا عند بعض الأسر نجد أن هذا الموضوع قد زاد عن حده؟ هل من العدل منع الفتاة من الخروج أو استخدام التكنولوجيـا الحديثة ؟
لماذا في عند بعض الأسر يمنع وجود جوال بيد الفتاة؟ أو لا يكون لهم حرية في آستخدآم الانترنت ..!!
بينمـآ من جـآنب آخـر تكون هناك حريـة مطلقـة لدى شباب هذه العائلـة.
عند سؤال الفتيات عن آرائهم حول هذا الموضوع كانت النتائج كالتالي:
اقتباس:
تقول خلود:
حرية الفتاة بالطبع تكون محدودة,عند أغلب العائلات المسلمة المحافظة لعلمنا أنَّ الذكر ليس كـ الأنثى,فـ الأنثى تبقى محل أنظار اهلها و الحرص عليها أكثر و أشد, كما هو لازم عند كل أسرة محافظة فـ الفتاة تبقـى شرف و عرض أهلها, جوهرة مصونة, ينبغي الحرص عليها تمام الحرص لا نقول تسلط اخوتها عليها,ربما في بعض الأحيان يُفسَّر تعامل اخوتها معها بالتسلط نظراً لـ قوامة الذكر على الأنثى, و لـ فرض سيطرته التامة عليها فـ هي كائن ضعيف بالطبع, و يلزمها رعاية و اهتمام بليغ جداً ربما بعض العقليات المتشددة جداً, نجد حرصها يطغى كثيراً ليصبح تسلطاً, نظراً لـ شدة الحرص و الخوف من أن تنجرف الفتاة خلف أهوائها أو أن تتَّبع هواها فـ تفقد شرفها, و تضيع الأسرة شدة الحرص الزائد عن الحد يصبِّح تسلُّط, سلبياته أكثر من إيجابياته في نفس الفتاة .
اقتباس:
تقول فاتن:
حرية الفتاة بصراحه لازم تكون لها حدود بس بشكل معقول من ومن ناحية اخوتها الشباب نادراً ماتلقين أخ يعامل أخته بطريقة يحسسها إن فعلاً أخ غالباً يكونون لآاسلوب لآ معاملة لآ حديث إلا نادراً " عشان ما وحدهـ تقول مو كلهم "بس هالنسبه عالية جداً عندنا اما المنع من الخروج مافيها أي نوع من أنواع العدل ليه مثلاً ماتحس والمفروض تطلع وتغير جو ؟!! .. من حقها أصلاً والتكنولوجيا ترى فيها الزين وفيها الشين والكل عارف يعني يعتمد على إستخدام الشخص لها ومدى ثقة الأهل ببنتهم,لأن حتى لو كان فيه ثقه بالبنت بس بيخافون من صاحباتها وكما هو معروف الصاحب ساحب,فكثير يحاولون يتجنبون هالشيء .
أرائكم تهمناا
في امان الله